https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/issue/feed مجلة الإعلام والفنون العلمية الإلكترونية المحكمة 2025-10-21T16:06:21+00:00 د.أحمد الطيّف الكردي ahmed.elkordee@academy.edu.ly Open Journal Systems <main class="page-content"> <section class="about-section section-70 bg-index-body"> <div class="shell"> <div class="range text-sm-left range-sm-justify"> <div class="cell-sm-12"> <p class="ql-align-justify"><strong>مجلة الإعلام والفنون مجلة علمية محكّمة ت</strong><strong>صدر فصلياً عن مدرسة الإعلام والفنون</strong><strong> بالاكاديمية الليبية للدراسات العليا، تُعنى بنشر مختلف البحوث والدراسات العلمية في مجالات الاتصال والإعلام والفنون التشكيلية والفنون السمعية البصرية والآثار وفنون الموسيقى والمسرح.</strong></p> <p class="ql-align-justify"><a href="https://portal.issn.org/resource/ISSN/3105-0247"><strong>ISSN: 3105-0247</strong></a></p> </div> </div> </div> </section> </main> https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/402 الافتتاحية 2025-10-21T15:59:20+00:00 أ.د.إيمان محمد فرج em.elsahli@acacdemy.edu.ly <p>&nbsp; &nbsp;&nbsp;</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/391 القنوات الفضائية ودورها في تعزيز مفاهيم الدراية الإعلامية لدى الجمهور الليبي 2025-10-07T20:22:01+00:00 د.عادل مبروك المزوغي Admabmabad@yahoo.com <p><strong>الملخص:</strong></p> <p>&nbsp;&nbsp; تواجه وسائل الإعلام الليبية بعد عام 2011 تحديات معقدة مرتبطة بضعف المهنية وضغط الأخبار العاجلة والاستقطاب السياسي، الأمر الذي ينعكس على قدرتها في تعزيز الدراية الإعلامية للجمهور، ومن هذا المنطلق، سعت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع مؤشرات التربية الإعلامية في قناة ليبيا الأحرار، من خلال تحليل مجموعة من البرامج الحوارية والإخبارية، ورصد وعي الجمهور بتلك المؤشرات، وذلك بهدف التعرف على أوجه القوة والقصور في أداء القناة ودورها في تنمية التفكير النقدي.</p> <p>&nbsp;&nbsp; اعتمدت الدراسة على منهج المسح الإعلامي التحليلي بالجمع بين الأدوات الكمية (استمارة تحليل المضمون الإحصائي لبرامج مختارة) والكيفية (مقابلات متعمقة مع الصحفيين والجمهور، وتحليل الخطاب الإعلامي، وملاحظات المتابعين عبر وسائل التواصل الاجتماعي).</p> <p>أظهرت النتائج الكمية أن البرامج الحوارية والتحليلية مثل حوارية الليلة والملف والمنصة سجلت أعلى المعدلات في مؤشرات التربية الإعلامية، خصوصًا في التحقق من المعلومات والنقد والتحليل وكشف الدعاية، بمتوسطات تجاوزت (4.20). في المقابل، أظهرت البرامج الإخبارية اليومية مثل حصاد اليوم والجولة ضعفًا نسبيًا في مؤشري التمييز بين الخبر والرأي والتعددية، حيث تراوحت المتوسطات بين (2.95 – 3.55). كما بيّنت النتائج أن وعي الجمهور يرتبط بشكل وثيق بـ العمر والمستوى التعليمي؛ إذ يمتلك الشباب وذوو التعليم الجامعي فما فوق مستوى أعلى من الوعي النقدي مقارنة بالفئات الأخرى.</p> <p>&nbsp;&nbsp; أما النتائج الكيفية، فقد كشفت المقابلات عن أن الضغط الزمني والاستقطاب السياسي يمثلان أكبر التحديات أمام الصحفيين في ممارسة التحقق والموضوعية. وأوضح تحليل الخطاب أن البرامج الحوارية تميل إلى إتاحة التعددية والمقارنة بين المصادر، بينما الخطاب الإخباري العاجل يركز على السرعة على حساب العمق والتحقق. كما أظهرت الملاحظات العامة أن جزءًا من الجمهور أصبح أكثر اهتمامًا بالمصادر الموثوقة ويميل إلى طرح أسئلة نقدية تعكس أثرًا مباشرًا للدراية الإعلامية.</p> <p>وتخلص الدراسة إلى أن قناة ليبيا الأحرار لعبت دورًا ملموسًا في تعزيز بعض قيم الدراية الإعلامية، لاسيما عبر برامجها الحوارية، لكنها بحاجة إلى تطوير آلياتها التحريرية في الأخبار العاجلة لتعزيز التمييز بين الرأي والخبر وضمان التعددية والحياد في الطرح.</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الإعلام الليبي؛ التحقق من المعلومات؛ الدراية الإعلامية؛ الوعي النقدي للجمهور؛ قناة ليبيا الأحرار؛ كشف الدعاية.</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/393 استخدام الذكاء الاصطناعي في التزييف العميق 2025-10-07T20:28:25+00:00 أ.م.د. صفية خليفة بن مسعود s.benmassoud@uot.edu.ly <p><strong>الملخص</strong></p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp; سعت هذه الدراسة الى التعرف على استخدام الذكاء الاصطناعي في التزييف العميق، وتحليل عينة من الصور والفيديوهات المنشورة عبر الإعلام الرقمي، والتعرف على المنصات الإلكترونية الليبية التي تسعى الى مكافحة التزييف العميق، ورصد الأخبار والمحتوى المزيف، وتوعية الجمهور بهدف نشر الوعي والمعرفة الرقمية، وتعزيز ثقافة التحقق من الأخبار ومكافحة التضليل الإعلامي، إضافة إلى مناصرة الحقوق والسلامة الرقمية. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي للحصول على معلومات كافية حول استخدام الذكاء الاصطناعي في التزييف العميق.</p> <p>&nbsp; &nbsp;&nbsp;توصلت الدراسة الى عدة نتائج من أهمها أن الفيديوهات والصور المفبركة ساهمت في تزييف العديد من الوقائع ونشر الأكاذيب، على اختلاف وتنوع الأهداف المرجوة منه ما ساهم في اضعاف مصداقية الصورة الإعلامية، كما أنه تواجه المنصات الإعلامية الإلكترونية الليبية تحديات تقنية ومهنية تعوق استخدام الذكاء الاصطناعي على نحو أكبر وأكثر احترافية، كذلك يتضح أن تدقيق الحقائق ليس مجرد عمل تقني للبحث عن دقة المعلومة، بل هو ممارسة أخلاقية تضمن للصحافة مصداقيتها وثقة الجمهور بها. وأوصت الدراسة بضرورة تعزيز الوعي الإعلامي الرقمي مع التركيز على آليات الذكاء الاصطناعي في إنتاج الأخبار الزائفة، من خلال دمج برامج تدريبية متخصصة ضمن المناهج الجامعية، وضرورة تطوير سياسات واستراتيجيات تدعم المنصات الإلكترونية الليبية من خلال توفير الموارد والامكانيات والدورات التدريبية على استخدام برامج وتقنيات الذكاء الاصطناعي في الكشف عن التزييف العميق.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية: الذكاء الاصطناعي، التزييف العميق، الإعلام الرقمي</strong></p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/396 تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الإعلام الليبي 2025-10-07T20:36:25+00:00 د. خالد أبوالقاسم علي خبريش Khebresh@gmail.com <p><strong>الملخص:</strong></p> <p>حللت هذه الدراسة تصورات العاملين في وسائل الإعلام الليبية تجاه تطبيقات الذكاء الاصطناعي، انطلاقاً من تساؤل حول ما إذا كان إدراك الذكاء الاصطناعي كأداة تمكين أم كتهديد وظيفي. واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، باستخدام عينة عشوائية من 609 عاملًا من المؤسسات الإعلامية الليبية (عامة وخاصة)، مع جمع البيانات من خلال استبانة إلكترونية مبنية على نظريتي "التأقلم التكنولوجي" (TAM) و"الصراع الوظيفي"، وتحليلها باستخدام الاختبارات الإحصائية اللامعلمية المناسبة.</p> <p>وخلصت النتائج إلى أن تهديد الوظائف الإعلامية "البشرية" لا ينبع من التكنولوجيا في حد ذاتها، بل من طريقة إدراكها وتطبيقها، مما يستدعي برنامجاً تكاملياً يجمع بين التمكين البشري والتنظيم المؤسسي، لجعل التحول التكنولوجي فرصة تنموية وليس إلى مصدر صراع وظيفي.</p> <p>كما بينت الدراسة أن قبول الذكاء الاصطناعي يُفسَّر بفعالية من خلال التكامل بين نظريتي الدراسة، حيث برزت (الفائدة المدركة) كعامل محوري في القبول، بينما تمحور القلق الوظيفي حول تهديدات هيكلية مستقبلية، مثل تقلص فرص التوظيف وتقادم المهارات، وليس حول الاستبدال الفوري للعاملين. وكشفت الدراسة عن وجود علاقة عكسية قوية بين التأقلم التكنولوجي والصراع الوظيفي، حيث تقل مستويات القلق لدى العاملين الذين يتلقون تدريباً ويعتبرون الذكاء الاصطناعي أداة داعمة، كما أظهرت النتائج أن أبرز التحديات التي تعترض التبني الفعّال تتمثل في &nbsp;نقص التدريب والتأهيل والتكلفة العالية للتطبيقات وغياب الإطار التشريعي والتنظيمي. لذلك تؤكد الدراسة أن التدريب الشامل وتوفير تكنولوجيا ميسورة التكلفة وتوضيح دور الذكاء الاصطناعي كأداة داعمة لا بديل وبناء إطار قانوني واضح، تُعد شروطاً ضرورية للتبني الشامل والمستدام.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية:</strong> الذكاء الاصطناعي، وسائل الإعلام الليبية، التأقلم التكنولوجي، الصراع الوظيفي.</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/397 تحديات المصداقية والاستقلالية لتحرير الأخبار في ظل الذكاء الصناعي 2025-10-07T20:40:58+00:00 د. عادل المشري هواد Hwadedeill69@gmail.com <p><strong>الملخص</strong></p> <p>تبحث هذه الدراسة المعنونة بـ "تحديات المصداقية والاستقلالية لتحرير الأخبار في ظل الذكاء الاصطناعي" في انعكاسات الاعتماد المتزايد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأخبار، وما يترتب على ذلك من إشكاليات تتعلق بثقة الجمهور وحرية المؤسسات الإعلامية، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي واستندت إلى استبيان ميداني وُجه إلى عينة من الشباب الليبي بين 18 و35 سنة، بهدف رصد مواقفهم تجاه الأخبار الرقمية المنتَجة بالذكاء الاصطناعي، وأظهرت النتائج أن مستوى الثقة في هذه الأخبار محدود، حيث يثق 45% فقط بها، بينما يفضل غالبية المشاركين الأخبار التي ينتجها الصحفيون البشر، كما بيّنت النتائج أن الذكاء الاصطناعي يجعل الأخبار أكثر عرضة للأخطاء والمعلومات المضللة، فضلاً عن تأثير الخوارزميات على تنوع المحتوى وحرية التعبير.</p> <p>خلصت الدراسة إلى أن الذكاء الاصطناعي، على الرغم من إسهامه في تسريع العمل الصحفي وزيادة كفاءته، يطرح تحديات جوهرية تمس المصداقية والاستقلالية الإعلامية. وبناءً عليه، أوصت الدراسة بضرورة تعزيز الشفافية في استخدام الذكاء الاصطناعي، وتدريب الصحفيين على التحقق من الحقائق عند التعامل مع المحتوى المنتج آلياً، إلى جانب سن تشريعات تحافظ على حرية التعبير وتواجه هيمنة الشركات التكنولوجية الكبرى. كما دعت إلى تطوير أدوات لرصد الأخبار الزائفة ودعم الإعلام المستقل والمتنوع، مع رفع وعي الجمهور بمخاطر الاعتماد الكلي على المحتوى الذي ينتجه الذكاء الاصطناعي.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية : </strong>الذكاء الاصطناعي – المصداقية – الاستقلالية – الصحافة الرقمية – الاخبار الزائفة .</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/398 معالجة مواقع الصحف الإلكترونية الليبية لكارثة إعصار دانيال بالشرق الليبي 2025-10-07T20:43:56+00:00 أ.عادل أحنيش محمد العود aadel25@su.edu.ly <p><strong>الملخص </strong></p> <p>&nbsp; هذا البحث يتناول كيفية معالجة موقعي صحيفتي "الصباح" و"الحياة" الإلكترونيتين الليبيتين لكارثة إعصار دانيال الذي ضرب شرق ليبيا في سبتمبر 2023. ركزت الدراسة على تحليل مضمون الصحيفتين خلال الفترة من 11 سبتمبر إلى 11 نوفمبر 2023، مستخدمةً المنهج الوصفي ونظرية حارس البوابة. توصلت الدراسة إلى أن الصحيفتين اتخذتا موقفًا إيجابيًا تجاه الكارثة، مع التركيز على إعادة الإعمار والمساعدات الداخلية. اعتمدت الصحيفتان بشكل أساسي على وكالات الأنباء والمصادر الرسمية، واستخدمتا الأسلوب العاطفي في تغطيتهما، مع التركيز على القيم الإنسانية. أوصت الدراسة بضرورة التغطية التفسيرية والتحليلية للقضايا المتعلقة بالكارثة، والالتزام بالقواعد المهنية والأخلاقية، ووضع خطط واضحة للتعامل مع الأزمات والكوارث.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong><strong>:</strong> إعصار دانيال، درنة، ليبيا، الصحافة الإلكترونية، معالجة إعلامية، كارثة طبيعية، تحليل مضمون ،</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/399 الأطر الإعلامية في الخطاب الرسمي الرقمي 2025-10-07T20:47:16+00:00 أ. حسام البشير احمد hosam9855@gmail.com أ.أحمد محمد الحراري زايد ahmdbnzayd803@gmail.com <p><strong>ملخص الدراسة : </strong></p> <p>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; هدفت هذه الدراسة إلى دراسة الأطر الإعلامية في الخطاب الرقمي الرسمي من خلال تحليل&nbsp; محتوى منصة <em>حكومتنا</em>، وذلك لرصد طبيعة المعالجات الإعلامية المستخدمة في عرض الأخبار والقضايا وسعى الباحث إلى تحقيق مجموعة من الأهداف تمثلت في التعرف على أبرز أنواع الأخبار، ورصد الأطر الإعلامية المستخدمة ، وتحليل اللغة والصور والوسائط الرقمية المصاحبة لمضامين المنصة ، وتحديد الفاعلين الرئيسيين والجمهور المستهدف&nbsp; واعتمدت الدراسة على منهج تحليل المضمون ، حيث&nbsp; جرى تحليل عينة مكونة من (255) &nbsp;منشوراً على المنصة خلال الفترة من 1 مارس إلى 30 مايو 2025، وقد أظهرت النتائج اعتماد المنصة على الإطار الإيجابي بنسبة (86.7%) مع غياب الإطار السلبي ، كما تصدرت الأخبار الخدمية بنسبة (45.2%) تلتها السياسية بنسبة (30.2%) ، فيما تراجع الاهتمام بالاقتصاد والأمن في عينة مضامين المنصة &nbsp;، كما اعتمدت المنصة على الصور الرسمية بنسبة (44%) والجرافيك والفيديو بنسبة (29.2%) ، بينما كانت فئة الحكومة كمصدر وحيد للخطاب بنسبة (100%) كما ركزت &nbsp;المنصة على فئة &nbsp;الجمهور المحلي بنسبة (%87.4) .</p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/385 التأثيرات النفسية للإعلام الإلكتروني على فئة الشباب 2025-10-07T17:34:37+00:00 إسماعيل بن بلقاسم Benbelgacemi52@gmail.com <p><strong>&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp;&nbsp; ملخص:</strong></p> <p>&nbsp;&nbsp; تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على التأثيرات النفسية للإعلام الإلكتروني على فئة الشباب، مع التركيز على الجوانب المختلفة لكيفية تأثير استخدام المنصات الرقمية على حالتهم النفسية وسلوكياتهم الاجتماعية. حيث اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت استبيانًا إلكترونيا وزع على عينة مكونة من 55 فردا من مختلف المستويات الجامعية. أظهرت النتائج أن غالبية المشاركين يعانون من شعور متزايد بالخوف من ضياع الفرص عند متابعة المحتوى الرقمي، إضافة إلى تراجع ملحوظ في التفاعلات الاجتماعية الواقعية، كما بينت الدراسة أن الإفراط في استخدام الإعلام الإلكتروني يرتبط بظهور علامات الإدمان الرقمي، وما يصاحبها من آثار نفسية مثل القلق، التوتر، العزلة، وفقدان التركيز، وتوضح النتائج الحاجة إلى تطوير برامج توعية ودعم نفسي للشباب، بهدف التخفيف من الآثار السلبية وتعزيز الاستخدام الإيجابي للإعلام الإلكتروني.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong> الإعلام الإلكتروني، الخوف من تفويت الفرص، التفاعلات الاجتماعية الواقعية، الإدمان الرقمي، الشباب، التأثيرات النفسية.</p> 2025-10-07T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/388 أنماط الابتزاز الالكتروني وآثاره النفسية على الضحايا 2025-10-07T19:50:38+00:00 أ.سلمى مصمودي selmajournaliste53@gmail.com <p><strong>الملخص</strong><strong>:&nbsp;</strong></p> <p>تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أنماط الابتزاز الإلكتروني وآثاره النفسية على الطلبة داخل الوسط الجامعي. واعتمدت هذه الدراسة على المنهج الوصفي باستخدام استبيان إلكتروني وزع على عينة مكونة من 46 طالبا من مختلف المستويات الجامعية ( ليسانس، ماستر، دراسات عليا) . بينت النتائج أن معظم الطلبة المشاركين تعرضوا أو لديهم معرفة مباشرة بحالات ابتزاز داخل البيئة الجامعية، أبرزها التهديد بنشر الصور الخاصة واختراق الحسابات و سرقة المعلومات ، وهي الأساليب الأكثر شيوعا في عينة الدراسة. وقد خلفت هذه السلوكيات آثارا نفسية مؤذية على الضحايا ، تمثلت في الخوف ، القلق ، فقدان الثقة في النفس والشعور بالذنب والعار ، وأحيانا الميل إلى العزلة في المجتمع ، خصوصا مع غياب آليات الحماية والدعم داخل الجامعة .</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong><strong> :&nbsp;</strong></p> <p>الإبتزاز الإلكتروني ، اختراق الحسابات ، الجرائم الإلكترونية ، غياب الدعم النفسي ، البيئة الجامعية ، التهديد بنشر الصور ، الطلبة الجامعيون .</p> 2025-10-07T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/389 العوامل المؤثرة في قرار الشراء لدى المستهلك الجزائري 2025-10-07T19:55:16+00:00 بلال يعيش yaichebilal471@gmail.com <p><strong>الملخص</strong></p> <p>عالجت الدراسة الموسومة بالعوامل المؤثرة في قرار الشراء لدى المستهلك الجزائري – دراسة ميدانية على عينة من مستخدمي فيسبوك ــ تأثير الإعلانات الرقمية والعوامل النفسية والاجتماعية المرتبطة بمنصات التواصل، خاصة فيسبوك، على السلوك الشرائي. اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، باستخدام الاستبيان كأداة لجمع البيانات، وشملت عينة مكونة من 55 فردًا من مستخدمي فيسبوك. أظهرت النتائج أن فيسبوك هو المنصة الأكثر استخدامًا وأن دوافع الشراء تتجاوز الحاجة الفعلية، لتشمل الفضول، العروض الترويجية، وتأثير المؤثرين، ما يعكس تحوّل السلوك الاستهلاكي نحو أنماط رقمية وانفعالية جديدة.</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية</strong><strong>:</strong></p> <p>قرارات الشراء، الاعلانات الرقمية، المستهلك، العوامل النفسية والشخصية</p> 2025-10-07T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/403 من الإعلان إلى المعنى: التصوير التجريدي في فضاء الاستوديو الفني 2025-10-21T16:06:21+00:00 د.عبدالباري محمد مادي a.madi@uot.edu.ly <h1>ملخص الدراسة:</h1> <p>يتناول هذا البحث تجربة فنية معاصرة في مجال التصوير الدعائي داخل فضاء استوديو محترف، حيث تم تحويل المنتجات والعناصر اليومية إلى تكوينات بصرية تجريدية ذات دلالات جمالية ورمزية. يعتمد البحث على تحليل بصري لأعمال تصويرية توظّف اللون، المادة، والإضاءة بطريقة تحرر المنتج من طابعه التجاري التقليدي، وتمنحه بعدًا تأمليًا وفنيًا. كما يسعى البحث لفهم العلاقة بين التجريد والتصوير الإعلاني، ودور المصور في إعادة تشكيل المعنى من خلال بيئة صناعية خاضعة للسيطرة الكاملة. يهدف البحث أيضًا إلى سدّ فجوة معرفية في الدراسات العربية المتعلقة بالتصوير التجريدي داخل فضاءات الاستوديو. كما يُسهم في إثراء الخطاب البصري العربي من خلال تجربة فنية قائمة على إنتاج ذاتي وتحليل تأملي.</p> <h1>الكلمات المفتاحية: التصوير التجريدي –الاستوديو &nbsp;&nbsp;– الفن والإعلان – اللون في التصوير – الصور المعاصرة.</h1> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/387 التعبير البصري وتكامل المضمون في التصوير المعاصر 2025-10-07T17:55:12+00:00 د. وفاء منصور أبولطيفة W.abultifa@uotedu.ly <p><strong>ملخص البحث</strong></p> <p>يعد الفن التشكيلي أحد الوسائل التعبيرية من خلال لغة الألوان والخطوط التي يقوم الفنان بتنظيمها وتوجيهها نحو هدف معين. وقد أدى اهتمام الفنان المتزايد بوسائله التعبيرية إلى استنباط أساليب وأشكال فنية جديدة حددت، في النتيجة، المعاني والمضامين التعبيرية للعمل الفني عبر خبرة وتجربة طويلة للفنان لإخراج ما بداخله من خواطر وتحويلها إلى معان جديدة جمالية، وتعد التعبيرية إحدى التيارات الرئيسية التي قاومت التصنيف التاريخي وذلك لارتباطها بوجدان الإنسان وعواطفه وخياله. فالبيئة التي يعيش بها الإنسان تؤثر تأثيراً كبير على مستقبله، وقد تتمثل في سلوك أو انتاج يقدمه للمجتمع الذي يحيط به، والفنان كجزء من هذا المجتمع قد تنعكس تأثيرات البيئة التي عاش وترعرع فيها على نتاجاته الفنية، ويمكن ملاحظة ذلك من خلال المدارس والأساليب التي يتخذها للتعبير عن نفسه أو عما بداخله. والتعبيرية مدرسة جسدت الحياة بصدقها وتأثيراتها في المجتمع وتمثل المدرسة التعبيرية في الفن الحديث تياراً يهتم بالمشاعر والأفكار والحالات النفسية التي يمر بها الإنسان ويحاول التعبير عنها لذا تظهر في انتاجات الفن التعبيري وجوانب تربوية هامة تركز على مشكلات الإنسان في مجتمعه وعصره والتي أسهمت في تغير نمط السلوك الفني لدى الفنان الحديث باعتبارها إحدى التيارات التي تشتغل على الذات والأحاسيس وعلاقة الفرد بالمجتمع والعصر، ومن هنا يركز البحث على استكشاف الجوانب التعبيرية في نتاجات الفن التعبيري.</p> <p><strong>كلمات مفتاحية: </strong>الفن التشكيلي، التعبير البصري، التعبير الفني، التصوير المعاصر، الفن التعبيري، الفن الحديث، المدرسة التعبيرية</p> 2025-10-07T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025 https://ojs.academy.edu.ly/index.php/JMA/article/view/395 أسلوب لأداء الألحان العربية على آلة التشيلو باستخدام وضع الإبهام 2025-10-07T20:33:29+00:00 د. قاسم الباجي musickasem@gmail.com <p><strong>ملخص</strong> <strong>البحث</strong><strong>:</strong><strong> بالعربية </strong><strong>&nbsp;</strong></p> <p>&nbsp;تعد التقنية من أهم الآليّات التعليمية والتنفيذية في دراسات آلة التشيلو العربي في شتى&nbsp; أقسام الآلات التعليمية ونظرا لتوفر العديد من أساليب وتقنيات الأداء الغربية لممارسة أداء الألحان العربية على التشيللو الا أن بعض الأدوات التقنية للمدارس الغربية لا تفي بالغرض لإبراز الطابع الصوتي للمقام العربي والإطار الأورغا نالوجي من سجلات صوتية مناسبة وانتقالات وضعية بين مسار لحني وآخر وللبحث في محاولات تقنين الجانب التقني لغرض تسهيل أداء الألحان العربية فضلنا وسيلة عضوية تتجه نحو إصبع الإبهام في كيفية تفعيل العضو الحركي وتطويعه لتقنية لعلها تخلق نسقا موسيقيّا يلبي حاجيّات متعلميّ التشيلو العربي. &nbsp;</p> <p><strong>الكلمات المفتاحية للبحث: التشيلو، التشيلو العربي، تقنية أداء التشيلو،&nbsp; تعليم التشيلو ، تقنيات التشيلو. تعليم الفيولونسال</strong></p> 2025-09-30T00:00:00+00:00 الحقوق الفكرية (c) 2025